.عرب كينج.::ArabKing::..
اخى /اختى الزائرة


نحن نعلم بان لديك القدرة الكاملة على الدخول للمنتدى

ونعلم بانك على القدرة فى اخذ ما تريدة من المنتدى

ولكن يا اخى او اختى

سوف ياتى يوما ويقفل المنتدى تماما فى وجة الزوار

لكى يكون هناك حق لك كما هناك حق عليك فتقدم بتسجيل نفسك


واحجز اسمك الان
.عرب كينج.::ArabKing::..
اخى /اختى الزائرة


نحن نعلم بان لديك القدرة الكاملة على الدخول للمنتدى

ونعلم بانك على القدرة فى اخذ ما تريدة من المنتدى

ولكن يا اخى او اختى

سوف ياتى يوما ويقفل المنتدى تماما فى وجة الزوار

لكى يكون هناك حق لك كما هناك حق عليك فتقدم بتسجيل نفسك


واحجز اسمك الان
.عرب كينج.::ArabKing::..
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةal.shraf-listأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 فرض الحصارالظالم على العراق:

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
۩ sohila ۩
KiNgAwY
۩ sohila ۩


 النوع: : انثى
تاريخ التسجيل : 11/03/2009

فرض الحصارالظالم على العراق: Empty
مُساهمةموضوع: فرض الحصارالظالم على العراق:   فرض الحصارالظالم على العراق: Icon_minitime1الثلاثاء أغسطس 11, 2009 12:15 am

فرض الحصارالظالم على العراق: Sadaam-78


فرض
الحصارالظالم على العراق:


عقب اجتياح العراق
للكويت اتخذ مجلس الأمن العديد من القرارات التي تطالبه بالانسحاب الفوري دون قيد
أو شرط وإعادة الممتلكات الكويتية ثم تصاعدت هذه العقوبات لتشمل فرض الحصار
الاقتصادي وتدمير ترسانة العراق من أسلحة الدمار الشامل وضمان عدم تطويرها في
المستقبل، وأضافت الولايات المتحدة إلى هذه الإجراءات جعل منطقتين في الشمال ذات
الأغلبية الكردية والجنوب ذات الكثافة الشيعية منطقتي حظر
جوي.


العدوان على العراق:
قرر مجلس الأمن الدولي تشكيل لجان للتفتيش عن أسلحة العراق أوكل مهمة اللجنة
الأولى إلى ريتشارد باتلر والثانية إلى هانز بليكس، وبدأ بتلر عمله عام 1994 حتى
ديسمبر 1998، واستطاعت فرق التفتيش التابعة له تدمير العديد من أسلحة العراق وتفتيش
الكثير من الأماكن الحساسة، غير أن باتلر اتهم العراق بعدم التعاون مع المفتشين ومن
ثم قامت الطائرات الأمريكية والبريطانية بقصف مراكز الاتصال العراقية والأهداف
الحكومية والعسكرية لمدة أربعة أيام متواصلة، وأعلنت الدولتان بكل وضوح عزمهما على
الإطاحة بالرئيس صدام حسين.


إعلان العدوان على
العراق:


وفي سبتمبر 2002 أعلن بوش أمام الجمعية
العامة للأمم المتحدة أن نظام صدام يشكل تهديدًا مباشرًا بسبب تاريخه الحافل في
مهاجمة جيرانه واستخدامه للأسلحة الكيميائية ومساندته للجماعات الإرهابية وتحديه
السافر والمستمر لقرارات مجلس الأمن.

وفي 20 مارس غزت
الولايات المتحدة وبريطانيا العراق واحتلته بعد سقوط بغداد في 9 أبريل، ومنذ ذلك
الحين شنت القوات الأمريكية حملات مكثفة للقبض على الرئيس العراقي المخلوع الذي
وصفه الرئيس الأمريكي جورج بوش بأنه أكثر الأشخاص شرًّا في
العالم.


من الاختفاء حتى
الاعتقال:


بعد التاسع من إبريل أصبح صدام حسين ذكرى
وهاجساً في أذهان العراقيين وأصبح يمثل شبحاً لدى الاحتلال، حيث زعم الاحتلال
مراراً أن صدام هو من يقف وراء عمليات المقاومة والهجمات المستمرة على الاحتلال،
ووجد الاحتلال من صدام "شماعة" جيدة يعلق عليها في البداية سبب الغزو، وبعد ذلك
خسائره المتلاحقة أمام ضراوة المقاومة وعملياتها المتصاعدة حتى وضعه الأول على رأس
قائمته بالمطلوبين من القادة العراقيين في النظام البائد.


لم يترك صدام الساحة العراقية نهائيًا؛ بل ترك للعراقيين صدى صوته يتردد من
خلال مجموعة من الأشرطة المسجلة التي أذاعتها القنوات الفضائية العربية يتوعد فيها
الاحتلال ومعاونيه بالهلاك، ويحث فيها العراقيين على الوحدة وعلى محاربة الاحتلال،
ويثني على عمليات المقاومة، وقد تراوح عدد هذه الشرائط منذ اختفائه ما بين أربعة أو
خمسة أشرطة، خصص أحدها لتأبين نجليه (عدي وقصي) الذين تمكن الاحتلال من قتلهما في
21 يوليو ليمثل هذا الحدث هزة للرئيس العراقي في مخبئه، وكان لزاماً على الاحتلال
العثور على صدام حسين حياً أو ميتاً، إرضاءً للرأي العام الأمريكي، وكسراً – حسبما
توهم الاحتلال – لشوكة المقاومة التي طالما تغنى بأنها من صنع وتدبير صدام وأتباعه،
وليكون اعتقاله أو قتله هدية للعراقيين إما المواليين للاحتلال أو الذين رأوا في
صدام نموذجاً للتجبر والديكتاتورية، وليكون أيضاً هذا الحدث أحد أركان الدعاية
الانتخابية للرئيس الأمريكي جورج بوش في حملته للانتخابات الرئاسية ل
2004.


وتمر الأيام حتى ترد أنباء اعتقال الرئيس العراقي
في 12 ديسمبر 2003 بعد تمكن الاحتلال من الإمساك به في مسقط رأسه بمدينة تكريت
بالتعاون مع الأكراد من الموالين للاحتلال، ونتيجة ما وصف بالوشاية بمكان اختفاء
صدام، وليكون هذا السقوط أو الاعتقال هو الورقة الأخيرة في الحقبة الصدامية؛ ورغم
أن الحاكم المدني للاحتلال الأمريكي في العراق بول بريمر قد أكد اليوم الأحد نبأ
اعتقال الرئيس العراقي السابق صدام حسين وراح الكارهون للرئيس المخلوع يوزعون
الحلوى ويحتفلون بسقوطه، مازالت طائفة غير قليلة من العراقيين يؤكدون أن الحدث
برمته مجرد كذبة أمريكية من جملة أكاذيبها الكثيرة؛ بل ويبالغ البعض ويرى أن صدام
سوف يعود ليقود المقاومة! فهل تخبئ الأيام جديداً بشأن هذا الرجل الذي يظل رغم
اعتقاله مثيراً للجدل وجزءًا مهماً من تاريخ العراق المحتل.


اعتقال صدام في عيون المحللين
الرياض: عبدالفتاح الشهاريالقاهرة: أسامة الهتيمي
فلسطين:

إبراهيم الزعيمثمانيةأشهر مرت على سقوط
عاصمة الرشيد في يد قوات الاحتلال الأمريكي والبريطاني لتبدأبعدها رحلة البحث عن
الرئيس العراقي الذي اعتبرته المطلوب رقم واحد في قائمة أعدتهاإدارة الاحتلال لمن
وصفتهم بالخطيرين .. كما واجهت خلالها قوات الاحتلال مقاومةشديدة أسفرت عن قتل
وإصابة المئات خلال عمليات فرض السيطرة على العراق التي حسبت أنبسقوط نظامه قد أصبح
لقمة سائغة؛ فزاد الإصرار الأمريكي للبحث عن صدام ورجاله تحتزعم قيادتهم
للمقاومة..

فهل يكون اعتقال صدام حسين نهاية للمقاومة
العراقيةأم أنها البداية الجديدة لمقاومة حامية الوطيس تتلقى فيه أمريكا وحلفاؤها
الدرسالذي لا ينسى حول اعتقال صدام حسين ومستقبل المقاومة
العراقية؟!.


قام موقع (الإسلام اليوم) باستطلاع آراء
عدد من الخبراء والمحللينوالمفكرين...

قام الموقع بالاتصال
بالمهندس إياد السمرائي، الأمينالعام للحزب الإسلامي بالعراق، ليسأله حول تعليقه
على اعتقال صدام حسين،فأجاب:

إن القبض على صدام أمر متوقع
لأنه لا يمكن له الاستمرار في الهروب كلهذه الفترة، وقد كان يحاول أن ينظم له
مقاومة تدمعه ولكنه خفق في هذا الأمر لأنه لايتمتع بتأييد من داخل العراق وبالتالي
فإنه لم يستطع أن ينجح في تكوين هذهالمقاومة، وبالتالي فإنه ربما من العوامل التي
ساعدت على اعتقال صدام هي فتنة منكانوا يوصلون المعلومات حول
مكانه.


ولكن من جانبٍ آخر فإن هذا الاعتقال أمريترتب
عليه أمور أخرى، فنستطيع أن نقول بأن هذا الاعتقال ربما حقق نوع من الانتصارأو
المكسب المعنوي للأمريكان، وبالمقابل فإنه يضع تحدي جديد أمام الأمريكان وهوسرعة
تسليم الحكم للعراقيين.

وعن المقاومة العراقية فيضيف
المهندس إياد إنالمقاومة والأعمال التي يتعرض لها الأمريكان داخل العراق متعددة
المصادر منها ماهومرتبط بصدام ومنها ما هو ليس ذو علاقة بصدام وإنما له اعتبارات
أخرى وخاصة ما هومعروف في الأوساط العامة بالمقاومة الإسلامية فهذه لا تهدأ إلا
بخروج الاحتلالوتسليم الحكم للعراقيين.


وحول سؤاله عمّا
إذا كان هذا الحدث سيجعل الأمريكانيعيدون ترتيب بقائهم في العراق بشكل
أطول.

أجاب: أعتقد أن الإدارة الأمريكية إذافكرت بهذه
الصورة وأن اعتقال صدام حسين سيجعلها

تبقى بشكل أطول فإنها
تكون قدارتكبت خطأ فادحاً ..


وعن بقية عناصر السلطة
العراقية السابقة قال المهندسإياد بأنه من المتوقع أن تلك العناصر الأخرى

ربما ستحاول الخروج من داخل العراق، أوربما تسارع إلى
التسليم وخاصة منها تلك التي ارتبطت بالولاء لصدام بشكلمباشر.


كما أجرى الموقع اتصالاً آخر بالمفكر والباحث العراقي، الدكتور
نعمانالسامرائي الذي قال كان من المتوقع أن يختم صدام حسين حياته كما ختمها هتلر
وغيرهوكان الأولى به أن يقاتل كما قاتل أبناءه وهم مدنيين عُزَّل لا أن يسلم
بهذهالطريقة التعيسة..


وحول مسألة تأخر إعلان خبر
اعتقاله، قال الدكتور نعمان،بأنه كان لابد من هذا التأخير حتى يتم التواصل مع
الإدارة الأمريكية من أجل صياغةالسيناريو المناسب والذي تحقق به الإدارة الأمريكية
مكسباً يضاف إلى رصيدها أو يعيدما بدأ يصيبه الشرخ لدى الشارع الأمريكي.


وحول إن كان هذا الاعتقال سيحسبانتصاراً للإدارة
الأمريكية، قال الدكتور السامرائي بأن

هذا ما يجب أن
يتوخاهالإعلام العربي وأن لا يشارك في تضخيم هذا الأمر
وتهويله.


وعما إذا كانتالمقاومة ستخفت أو ستتوقف بغياب
صدام حسين، أجاب الدكتور السامرائي

بأن المقاومةلا علاقة
لها بصدام حسين ولن تتأثر ولكن الذين كانوا يرفعون صوره

هؤلاء قد ينتهونأو يخرجون من الساحة العراقية..
لا
علاقة بين المقاومة وصدام

يقولاللواء (طلعت مسلم) الخبير
العسكري والاستراتيجي: أعتقد أن هناك من كانوا معادينلصدام حسين ونظامه بشكل شخصي،
وهؤلاء فرحوا بالقبض على صدام إلا أن الغالبية لمتفرح؛ بل على العكس قد أصابها نوع
من الألم، فهذا يشكل نوع من النجاح بالنسبةللاحتلال، والناس بلا شك تكره الاحتلال
ولا تتمنى له أي نوع منالنجاح.


ويضيف اللواء مسلم
"أعتقد أيضًا أن المقاومة ستظل لأنها ليست متوقفةعلى صدام وهناك دوافع كثيرة
لاستمرارها، وما زالت موجودة وهذه الدوافع وطنية وقوميةوشخصية، ولعل الدوافع
الشخصية معروفة، أما القومية؛ فهي إحساسها بانتماء العراقلأمته وخطورة الاحتلال
الأجنبي للعراق على الأمة أيضًا.


وعلى المستوىالشخصي؛
فهناك من يشعر أولاً بأن قوة الاحتلال ضرته بمعنى أن الذين كانوا في الجيشوالشرطة
والصحف وتم تسريحهم والناس الذين أضيروا من عمليات الدهم والاعتقال وحوادثالسرقة
والإهانة والنهب كلهم يتمنون الانتقام من الاحتلال.

هناك
أيضا منكانت له ارتباطات في حزب البعث الحاكم والاحتلال لا يفرق بين من كان ناشطًا
ومن هوعضو عادي كل هذا جعل قوات الاحتلال مكروهة وأعتقد أن هذه لن تؤثر كثيرًا
علىالمقاومة وإن كان القبض على صدام له بعض التأثير الذي لا
نغفله..


ويقولاللواء مسلم: كنت دائمًا أعتقد أن العراق
في ظل حكم صدام كان يتمتع بمزايا ويعانيمن عيوب

فمزايا حكم
صدام ارتباطه بأمته وقدرته على توفير الحد الأدنى من الاحتياجاتالأساسية لكل مواطن
عراقي

وإلى حد ما محاربته للفساد في
العراق.


أما ماعاناه العراق في ظل صدام؛ فهو القسوة
التي تعامل بها مع المخطئين أو من حسبهممخطئين

والمبالغة في
تمجيد شخصية صدام (كثرة الصور والجداريات والتسميات من أمثالالرئيس القائد وحفظه
الله).
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
فرض الحصارالظالم على العراق:
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» منتظر الزيدي بطل العراق والأمة العربية
» رسالة من العراق الى قلوب المسلمين((مكالمة تليفونية))

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
.عرب كينج.::ArabKing::.. :: قسم السياسه والاخبار :: ملفات الاخبار الدوليه :: التدخلات الاجنبيه فى الدول العربيه-
انتقل الى: