.عرب كينج.::ArabKing::..
اخى /اختى الزائرة


نحن نعلم بان لديك القدرة الكاملة على الدخول للمنتدى

ونعلم بانك على القدرة فى اخذ ما تريدة من المنتدى

ولكن يا اخى او اختى

سوف ياتى يوما ويقفل المنتدى تماما فى وجة الزوار

لكى يكون هناك حق لك كما هناك حق عليك فتقدم بتسجيل نفسك


واحجز اسمك الان
.عرب كينج.::ArabKing::..
اخى /اختى الزائرة


نحن نعلم بان لديك القدرة الكاملة على الدخول للمنتدى

ونعلم بانك على القدرة فى اخذ ما تريدة من المنتدى

ولكن يا اخى او اختى

سوف ياتى يوما ويقفل المنتدى تماما فى وجة الزوار

لكى يكون هناك حق لك كما هناك حق عليك فتقدم بتسجيل نفسك


واحجز اسمك الان
.عرب كينج.::ArabKing::..
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةal.shraf-listأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 نشاة صدام وولادته

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
۩ sohila ۩
KiNgAwY
۩ sohila ۩


 النوع: : انثى
تاريخ التسجيل : 11/03/2009

نشاة صدام وولادته Empty
مُساهمةموضوع: نشاة صدام وولادته   نشاة صدام وولادته Icon_minitime1الثلاثاء أغسطس 11, 2009 12:09 am

نشاة صدام وولادته President_saddam_husain56_jpg

نشاة صدام
وولادته


اسمه صدام حسين المجيد ولد في 28 أبريل 1937 بقرية العوجة بالقرب من
مدينة تكريت - شمال غرب بغداد لأسرة سنية فقيرة؛ فأبوه حسين المجيد توفي قبل ولادته
بعدة أشهر، فقامت على تربيته أمه وزوجها "إبراهيم حسن" الذي كان يمتهن حرفة الرعي.

بدأ
صدام دراسته الابتدائية في مدرسة تكريت قبل أن ينتقل إلى مدرسة ثانوية في بغداد حيث
أنهى تعليمه المتوسط، ثم حاول الالتحاق بأكاديمية بغداد العسكرية، لكن ذلك لم
يحدث.


وقد تزوج صدام حسين للمرة الأولى عام 1962 من ابنة خاله ساجدة خير
الله طلفاح، وأنجب منها عدي وقصي وثلاث بنات، تزوجت اثنتان منهما من الأخوين صدام
وحسين كامل اللذين قتلا عقب دخولهما الأراضي العراقية بعد عدة أشهر فرا خلالها إلى
الأردن قبل أن يقررا العودة مرة أخرى إلى العراق، أما الثالثة فقد تزوجت من ابن
وزير الدفاع الحالي سلطان هاشم أحمد، تزوج صدام مرة ثانية من سميرة شاهبندر صافي،
التي تنتمي إلى إحدى الأسر العريقة في بغداد وأنجب منها عليًّا.


ولصدام حسين عدد من الأحفاد يتجاوز عددهم الخمسة وكانوا دائمي الظهور
معه في اللقاءات الاجتماعية العائلية.


النشاط السياسي لصدام قبل تولي
السلطة


:بدأ صدام حياته السياسية كناشط شاب، لكنه ارتقى ليكون نائبًا
لرئيس الجمهورية وممسكًا بزمام الأمور.

ففي عام 1957 انتمى صدام حسين، القادم
من قرية


وكانت بريطانيا تدير العراق في الفترة بين عام 1920 و عام 1932 بحكم
نظام الانتداب الذي أقرته عصبة الأمم

إلا أنها مارست دورًا سياسيًا كبيرًا
لفترة طويلة بعد تلك الفترة. إلا أن المشاعر المعادية للغرب كانت قوية.


وفي عام 1959 شارك صدام حسين الشاب في محاولة فاشلة لاغتيال الزعيم
عبد الكريم قاسم، وهو الضابط الذي أطاح بالملكية في العراق وأقام النظام الجمهوري
عام 1958، وقد فر صدام حسين إلى مصر بعد فشل محاولة الاغتيال التي استهدفت حياة عبد
الكريم قاسم الرئيس العراقي في تلك الفترة؛ لكنه عاد إلى العراق بعد أن تسلم حزب
البعث السلطة في انقلاب عسكري عام 1963، فبعد أن انتسب صدام إلى كلية الحقوق، جامعة
القاهرة عام 1961، لم يكمل دراسته


وعاد إلى بغداد في أعقاب الانقلاب
الناجح لحزب البعث في 14 يوليو 1963 والذي أسفر عن الإطاحة بنظام حكم عبد الكريم
قاسم وتنصيب عبد السلام عارف رئيسًا للجمهورية الذي سرعان ما دب الخلاف بينه وبين
قادة حزب البعث، وقام بانقلاب ضدهم في 18 نوفمبر 1963 ولاحق قادتهم وسجن بعضهم وكان
من هؤلاء صدام حسين حيث نجحت الأجهزة الأمنية لعبد السلام عارف في إلقاء القبض على
صدام في 14 أكتوبر عام 1964 وسجنه في زنزانة منفردة في مديرية الأمن ببغداد التي
تعرض فيها للتعذيب -حسب بعض الروايات


وتقديرًا من قادة حزب البعث في العراق
وسوريا لصموده قررت القيادة في عام 1966 انتخابه أمين سر القيادة القطرية لحزب
البعث، وهو لا يزال في سجنه، ولكن سرعان ما استطاع صدام الهرب من سجنه بالعراق داخل
العراق نفسها وتمكن بمساعدة بعض رفاقه تدبير خطة للهروب من السجن أثناء خروجه لإحدى
جلسات المحاكمة، ونجحت هذه الخطة بالفعل واستطاع الفرار في 23 يوليو 1966 وتمكن من
توثيق صلته بقريبه -رئيس الوزراء في عهد حزب البعث- أحمد حسن
البكر.


صدام نائباً للرئيس:

في عام 1966 وبعد فراره من السجن أنشأ
نظامًا أمنيًا داخل الحزب عرف باسم جهاز حنين

كما تولى مسؤولية التنظيم الفلاحي
والنسائي.


وقد خطط حزب البعث للاستيلاء على السلطة في العراق والإطاحة بعبد
الرحمن عارف الذي تولى الحكم خلفًا لأخيه عبد السلام الذي لقي مصرعه إثر سقوط
طائرته العمودية، وكان لصدام دور مهم في التخطيط والإشراف على هذا الأمر، ونجح في
الإطاحة بنظام حكم عبد الرحمن عارف، وكان صدام على رأس المجموعة المسلحة التي
اقتحمت القصر الجمهوري.


تولى السلطة في العراق الفريق أحمد حسن البكر، وشغل
صدام عمليًا منصب نائب رئيس مجلس قيادة الثورة بدءًا من 30 يوليو 1968 حتى عُيّن
رسميا لهذا المنصب في 9 نوفمبر 1969 وكان يبلغ من العمر آنذاك 32 عامًا إضافة إلى
منصبه كمسؤول للأمن الداخلي.

وقد كان لصدام خلال توليه منصب نائب الرئيس دور مهم في
الحياة الاقتصادية والاجتماعية بالعراق، حيث أجرى صدام حسين، بصفته نائبًا للرئيس
أحمد حسن البكر، إصلاحات واسعة النطاق، وأقام أجهزة أمنية صارمة.


وقد أثارت سياسات كل من صدام والبكر قلقًا في الغرب. ففي عام 1972،
وفي أوج ذروة الحرب الباردة، عقد العراق معاهدة تعاون وصداقة أمدها 15 عامًا مع
الاتحاد السوفيتي. كما أمم شركة النفط الوطنية، التي تأسست في ظل الإدارة
البريطانية، والتي كانت تصدر النفط الرخيص إلى الغرب.


وقد استثمرت بعض أموال النفط عقب الفورة النفطية التي أعقبت أزمة عام
1973، في الصناعة والتعليم والعناية الصحية، مما رفع المستوى المعيشي في العراق إلى
أعلى مستوى في العالم العربي.


وفي عام 1974، ثار الأكراد في الشمال بدعم من شاه إيران
الذي تؤيده الإدارة الأمريكية. وقد دفع الصراع الحكومة العراقية إلى طاولة
المفاوضات مع إيران، إذ وافقت على تقاسم السيطرة على شط العرب -الممر المائي الواقع
جنوبي العراق وجنوب غربي إيران-.. مقابل ذلك أوقف شاه إيران تقديم الدعم المادي
للأكراد في شمال العراق مما مكّن النظام العراقي من إخماد الانتفاضة
الكردي.


وهكذا بدأ نجم صدام يتصاعد، بعد أن أصبح نائباً لرئيس مجلس قيادة
الثورة، وبدأ يمارس السلطة كما لو أنه الرئيس الفعلي للبلاد رغم وجود الرئيس أحمد
حسن البكر على قمة السلطة، وأخذ دوره في حكم البلاد يكبر ويتوسع يوماً بعد يوم،
وخاصة سيطرته على الحزب والأجهزة الأمنية، والمكتب العسكري. وبدا وكأن صدام يخطط
لاستلام القيادة من البكر بحجة كبر سنه ومرضه.


وعندما حلت الذكرى الحادية عشرة
للانقلاب البعثي في 17 يوليو 1979؛ فوجئ الشعب العراقي بإعلان استقالة الرئيس البكر
في 16 يوليو 79، وتولي صدام حسين قيادة الحزب والدولة، حيث أعلن نفسه رئيساً
للجمهورية، ورئيساً لمجلس قيادة الثورة، وقائداً عامًّا للقوات
المسلح


وقد أشيع أن ذلك الانقلاب -الذي تولى صدام على إثره- جرى الإعداد له
في دوائر المخابرات المركزية الأمريكية، وأن الانقلاب كان يهدف بالأساس إلى جملة
أهداف تصب كلها في خدمة المصالح الأمريكية ومنها: إفشال أي تقارب بين سوريا والعراق
و احتواء الثورة الإسلامية في إيران، وكذلك مكافحة النشاطات الشيوعية والإسلامية في
البلاد.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
نشاة صدام وولادته
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» صدام رئيساً للحزب وللدولة:
» صورة لوالدي صدام رحمه الله
» رثاء صدام حسين يوم حكم الاعدام (اهل فلسطين)
» صدام حسين من نشاتة لسقوطة (قصة حياتة الكاملة)
» رسالة بخط صدام حسين قال فيها ان التعذيب طال جسده

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
.عرب كينج.::ArabKing::.. :: قسم السياسه والاخبار :: ملفات الاخبار الدوليه :: التدخلات الاجنبيه فى الدول العربيه-
انتقل الى: