بسم الله الرحمن الرحيم
هل سبق وجائتك رسالة فممرتها أو أرسلتها إلى غيرك , إليك بعض الأرقام الحقيقية التي تشعرك بالفرح الشديد أو الخوف الشديد من المعروف أن أقوى وسائل الانتشار هو الانتشار الشجري فأقول يقول النبي صلى الله عليه وسلم ( من دعى إلى هدى كان له من الأجر مثل من تبعه لاينقص من أجورهم شيئا, ومن دعى إلى ضلالة كان له من الوزر مثل من تبعه لاينقص من أوزارهم شيئا ) أو كما قال صلى الله عليه وسلم
لو أنك جائتك رسالة خير فمررتها إلى ستة أشخاص تدعوهم إلى هذا الخير فأنت قد كسبت أجر ستة أشخاص حسنا لو كل واحد من هؤلاء الستة أشخاص إستجابو للدعوة بدعوتهم للناس للخير وأرسل كل واحد منهم الرسالة إلى ستة أخرين ستكسب 36 من الحسنات لو كل واحد من هؤلاء الست والثلاثين أرسلوها إلى ستة فقط سوف يزداد رصيدك إلى 216 لو إستمرينا إلى سبعة مستويات تخيل كم الرقم الذي ممكن أن يزيد من حسناتك الرقم هو 2015536 أقرأ لك الرقم ممكن صعب عليك الرقم إثنين مليون وخمسة عشر ألف وخمسمية وخمسة وثلاثين من الحسنات تتدخل رصيدك بمجرد " Click"
طيب يالحبيب إفرض إن الرسالة فيها دعوة لقراءة سورة الكوثر يعني الرسالة فيها 41 حسنة يعني لو قلنا لسبع مستويات فالرقم هو 82636979 "اثنين وثمانين مليون و.. وذلك فضل الله يؤتيه من يشاء
حسنا اسمح لي أقلب لون الكتابة بالأحمر لأن الكلام الجاي له صلة بجهنم
تخيل لوجائتك رسالة فيها صورة لإمرأة فاتنة تحت عنوان براق " فضيحة فنانة " أو " الفنانة الفلانية وقصتها " كلها حبائل الشيطان
وأرسلت هذه الرسالة إلى ستة أشخاص فقط وكل شخص إلى ستة أشخاص وطبعا هذه الرسائل تنتشر بسرعة أكثر من انتشار الخير
فلو استمرت في الانتشار لهذه الرسالة لثماني مستويات وكنت السبب في ذلك فكل عين نظرت أو شخص زنا بسبب تلك الصور فإنها تكون
في ميزان سيئاتك وتخيل كم الرقم حيكون لثمانية مستويات
الرقم هو 10077696 عشرة ملايين وسبعمئية ألف وستمائة و ستة وتسعين في ميزان سيائتك
لاتحسب هذه مبالغة بل جدا طبيعي في عصر الإنترنت هذا على فرض أرسلها لستة أشخاص عاد كيف إذا أرسلها إلى 10 أشخاص
وعاد كيف لو كانت أكثر من رسالة و إيش الحال لو الواحد كل يوم يمرر رسائل
ما أستطيع أحسب أكثر من كذا ؟
منقوووووووووووووووول